من الشواطئ الغريبة إلى محطات التل الهادئة، ثيروفانانثابورام هي مكان ملئ بالكنوز لإشباع شغفك بالمغامرة، يمنحك الهدوء ويفتن بجماله. من بين الوجهات الجميلة في عاصمة كيرالا مادافوربارا، وهي قمة تل هادئة ترضي عشاق الطبيعة والثقافة على حد سواء بسحرها الذي لا ينتهي وكذلك أهميتها التاريخية.
تعد مادافوربارا حاليا واحدة من الوجهات السياحية الرئيسية في المدينة التي تسلط الضوء على القيم الأساسية لمهمة السياحة المسئولة. ويعتقد أن المعبد المقطوع بالصخور، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن الميلادي، قد بناه راهب بوذي. يمكنك أيضا مشاهدة النقوش التي تم القيام بها في فاتيزوثو، وهو نص باللغة المالايالامية القديمة، على عمود هنا. أما الصخرة المحفورة من الصخرة فقد تحمل عزة الرب شيفا.
استولت قسم الآثار على المنطقة في عام 1960. يقع هذا المكان بالقرب من كازاكوتام في العاصمة، وهو الآن رمز فخور لمهمة السياحة المسئولة. نفذت المهمةعدة حزم لرحلات تجريبية التي جعلت هذه القرية الهادئة أكثر شعبية بين السياح. تنتظرك عشرات التجارب في هذه القرية الهادئة ، بدءًا من حياكة ألياف الباندانوس وحتى طهي فطائر باباد اللذيذة!
إن الرحلة إلى هذه الأعجوبة الطبيعية التي يبلغ ارتفاعها 300 قدم والتي تتميز بتراث غني سوف تمنحكم مناظر لشجر جوز الهند الواسع وغروب الشمس المذهل والسحب التي تتدلى على ارتفاع يكاد يلامس الأرض. جسر بامبو يبلغ طوله 100 متر هنا منظر يستحق المشاهدة. بالإضافة إلى الجسر، أكواخ بامبو فوق الصخرة التى توفر منظر بانورامى على المحيط الأخضر الغناء، تقف مستقلة شامخة باعتبارها المزار الرئيسى للمكان. وهنا لا مفر من الشعور بوحدة الطبيعة. تعد الحديقة التي تنتظر الأطفال بأراجيح وزلاقات مائية من معالم الجذب الإضافية لأولئك الذين يختارون زيارة مادافوربارا مع عائلاتهم. أعلى هذا التل الوعر، بالقرب من شجرة بلا أوراق بيضاء، هو غانغا ثيورثام، بركة مقدسة دائمة الخضرة.
من المؤكد أن تجارب الحياة في القرية التي تقدمها مهمة السياحة المسئولة في مادافوربارا ستأخذك في رحلة فريدة من نوعها. ويتشبث أهل هذه المنطقة بالعديد من المهن التقليدية. مشاهدة خبرة القرويين فى نسج أوراق النخيل وصنع الأسلحة المعدنية أو القيام بأعمال حرفية أخرى ستغريك بالتأكيد لالتقاط صور لهم.
تعرض الحزمة كذلك رحلة إلى المناطق الهادئة بسانثيغيري أشرام، أعجوبة معمارية وأيضا رحلة لطيفة إلى فيلانيكالبارا. إن المساحات الخضراء الكبيرة في هذا المكان جميلة وخلابة.
تنتظرك تجربة الحياة في قرية مادافوربارا، وهي جاهزة لملء قلبك وعقلك وجوارحك بعجائب حقيقية وبهجة لا تنقطع.
تعد مادافوربارا حاليا واحدة من الوجهات السياحية الرئيسية في المدينة التي تسلط الضوء على القيم الأساسية لمهمة السياحة المسئولة. ويعتقد أن المعبد المقطوع بالصخور، الذي يعود تاريخه إلى القرن الثامن الميلادي، قد بناه راهب بوذي. يمكنك أيضا مشاهدة النقوش التي تم القيام بها في فاتيزوثو، وهو نص باللغة المالايالامية القديمة، على عمود هنا. أما الصخرة المحفورة من الصخرة فقد تحمل عزة الرب شيفا.
استولت قسم الآثار على المنطقة في عام 1960. يقع هذا المكان بالقرب من كازاكوتام في العاصمة، وهو الآن رمز فخور لمهمة السياحة المسئولة. نفذت المهمةعدة حزم لرحلات تجريبية التي جعلت هذه القرية الهادئة أكثر شعبية بين السياح. تنتظرك عشرات التجارب في هذه القرية الهادئة ، بدءًا من حياكة ألياف الباندانوس وحتى طهي فطائر باباد اللذيذة!
إن الرحلة إلى هذه الأعجوبة الطبيعية التي يبلغ ارتفاعها 300 قدم والتي تتميز بتراث غني سوف تمنحكم مناظر لشجر جوز الهند الواسع وغروب الشمس المذهل والسحب التي تتدلى على ارتفاع يكاد يلامس الأرض. جسر بامبو يبلغ طوله 100 متر هنا منظر يستحق المشاهدة. بالإضافة إلى الجسر، أكواخ بامبو فوق الصخرة التى توفر منظر بانورامى على المحيط الأخضر الغناء، تقف مستقلة شامخة باعتبارها المزار الرئيسى للمكان. وهنا لا مفر من الشعور بوحدة الطبيعة. تعد الحديقة التي تنتظر الأطفال بأراجيح وزلاقات مائية من معالم الجذب الإضافية لأولئك الذين يختارون زيارة مادافوربارا مع عائلاتهم. أعلى هذا التل الوعر، بالقرب من شجرة بلا أوراق بيضاء، هو غانغا ثيورثام، بركة مقدسة دائمة الخضرة.
من المؤكد أن تجارب الحياة في القرية التي تقدمها مهمة السياحة المسئولة في مادافوربارا ستأخذك في رحلة فريدة من نوعها. ويتشبث أهل هذه المنطقة بالعديد من المهن التقليدية. مشاهدة خبرة القرويين فى نسج أوراق النخيل وصنع الأسلحة المعدنية أو القيام بأعمال حرفية أخرى ستغريك بالتأكيد لالتقاط صور لهم.
تعرض الحزمة كذلك رحلة إلى المناطق الهادئة بسانثيغيري أشرام، أعجوبة معمارية وأيضا رحلة لطيفة إلى فيلانيكالبارا. إن المساحات الخضراء الكبيرة في هذا المكان جميلة وخلابة.
تنتظرك تجربة الحياة في قرية مادافوربارا، وهي جاهزة لملء قلبك وعقلك وجوارحك بعجائب حقيقية وبهجة لا تنقطع.
